المشاركات الشائعة

الأحد، 26 يونيو 2016

كيف تحافظ على بطارية اللاب توب؟ وهل الأفضل أن تتركها أثناء استخدام الكمبيوتر على الكهرباء أم أن الأفضل أن تخرجها من اللاب توب؟ وما هي الشروط الصحيحة لحفظها خارج اللاب توب؟

 من المميزات الهامة في اللاب توب أو المحمول أن تكون بطاريته قوية تحتمل العمل لساعات طويلة ولا تفقد قدرتها بسرعة وسوف نتعرض لبعض النقاط المختصرة والهامة في سبيل الحفاظ على البطارية لأطول فترة ممكنة

من أهم أعداء البطارية هي الحرارة والرطوبة...فاحترسوا.

هناك نوعان رئيسيان من البطارية المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر المحمول والموبايلات : بطارية ليثيوم أيون، وبطارية ليثيوم بوليمر. على الرغم من أن كل منهما تقوم على التقنية مختلفة، إلا أها تعملان بنفس الطريقة إلى حد كبير. حيث تولد الطاقة منهما عن طريق حركة الإلكترونات. وهذا التدفق يساعد أيضًا في المحافظة على البطارية.
بالنسبة لأجهزة الكمبيوتر الحديثة:

- لا يمكن الإفراط في شحن البطارية. بمجرد أن تصل لنسبة ل100٪، سوف تتوقف عن الشحن ولن تبدأ من جديد حتى يقل الجهد عن مستوى معين.
- تفريغ البطارية بالكامل قد يضرها. فالبطارية التي تظل لفترة طويلة فارغة قد لا تعود لوضعها السابق أبدًا.

فهل نستنتج من ذلك أن علينا أن نُبقى اللاب توب متصلا بالكهرباء طوال الوقت؟؟؟
كلا...هذا ليس صحيح كليًا.


إزالة بطارية الكمبيوتر المحمول

إذا كانت من النوع الذي يمكن إزالته، فيبدو ان الإجابة تختلف من شركة لأخرى. فشركة أيسر، على سبيل المثال، تفضل إزالة البطارية في جميع الأوقات. وعندما تنتج أبل أجهزة الكمبيوتر المحمولة ببطاريات قابلة للإزالة، فهي تنصح بعدم اخراجها أبدًا


هام.


إذا كنت قد اخترت إزالة البطارية، فتأكد من أنك قمت بتخزينها بشكل صحيح. يعني هذا أن تشحنها إلى ما بين 40٪ و 70٪، ثم تحتفظ بها في درجة حرارة الغرفة .وأيضا في مكان جاف وهواء متجدد، يمكن حفظها في الثلاجة إذا ضمنت عدم تعرضها للرطوبة

توصيات
الغريب، أن كل مصنع قد اختلفت اجابته عن الآخر عندما نصل للسؤال حول ما إذا كان من الأفضل استخدام الكمبيوتر المحمول على التيار المتردد أو طاقة البطارية.

فقد رأينا أن أيسر توصي بإزالة البطارية عندما نشغل اللاب على الكهرباء لأكثر من اسبوعين بالطاقة الكهربية. توجه HP الخط في أسبوعين من الشحن المستمر. لكن ديل يقول لا توجد مشكلة ترك الكمبيوتر المحمول في الوتر في جميع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق