اشتروا اريكة ب 20 دولار ووجدوا بداخلها 40 الف دولار فانظر ماذا فعلوا ..
أريكة بـ20 دولار.. داخلها 40 ألف دولار.. ومكافأة ألف دولار»، كانت هذه هي المبالغ المالية التي تعامل معها ثلاثة أصدقاء يعيشون معًا في نيويورك.
بدأت القصة عندما قام كل من ريس ويرخوفان، وكالي جواستي، ولارا روسو، بشراء أريكة من متجر خيري بمبلغ 20 دولار فقط، ليكتشفوا بعد ذلك وجود 40 ألف دولار محشوة في العديد من المظاريف في الأريكة المستعملة.
وبحسب موقع بي بي سي فإن اسم المالكة السابقة للأريكة كان مدونًا على أحد المظاريف وهي أرملة تبلغ من العمر 91 عامًا.
وبحسب موقع بي بي سي فإن اسم المالكة السابقة للأريكة كان مدونًا على أحد المظاريف وهي أرملة تبلغ من العمر 91 عامًا.
«قامت ريز صديقتنا بفتح سوستة أحد أذرع الأريكة فوجدت ظرفا بداخله 4 آلاف دولار، ففتحنا الذراع الأخرى وبعدما فتحنا جميع الأظرف المختبئة وجدنا مجموع ما بداخلها 40 ألف دولار، فصرخنا من الفرحة واتفقنا على تقسيم المال بيننا»، قالت جاستي.
ولكن كانت المفاجأة للثلاث أصدقاء أنهم وجدوا فيما بعد داخل الأريكة إيصال تسلم نقود باسم امرأة غريبة، «عندما اتصلنا بها في الصباح التالي علمنا أنها امرأة عمرها 91 سنة، وأن الأريكة كانت لها وأنها أخفت فيها النقود، ولكن أبناءها تبرعوا بها لجيش الخلاص أثناء مرضها، ولم تستطع استعادتها ثانية، كما أضافت أنها في أمس الحاجة لتلك النقود» تقول جاستي التي قررت وأصدقاؤها أن يعيدوا المال للسيدة المسنة.
واعترفت: «فكرت أنا وأصدقائي أن نحتفظ بالمال وألا نعيده للسيدة، ولكننا لم نستطع وأظن إذا كنا أنفقناه لم نكن لنشعر بأننا نفعل الصواب». واكتفى الأصدقاء بفرحة المرأة العجوز بعودة مالها، وبالألف دولار التي كافأتهم بها.
ولكن كانت المفاجأة للثلاث أصدقاء أنهم وجدوا فيما بعد داخل الأريكة إيصال تسلم نقود باسم امرأة غريبة، «عندما اتصلنا بها في الصباح التالي علمنا أنها امرأة عمرها 91 سنة، وأن الأريكة كانت لها وأنها أخفت فيها النقود، ولكن أبناءها تبرعوا بها لجيش الخلاص أثناء مرضها، ولم تستطع استعادتها ثانية، كما أضافت أنها في أمس الحاجة لتلك النقود» تقول جاستي التي قررت وأصدقاؤها أن يعيدوا المال للسيدة المسنة.
واعترفت: «فكرت أنا وأصدقائي أن نحتفظ بالمال وألا نعيده للسيدة، ولكننا لم نستطع وأظن إذا كنا أنفقناه لم نكن لنشعر بأننا نفعل الصواب». واكتفى الأصدقاء بفرحة المرأة العجوز بعودة مالها، وبالألف دولار التي كافأتهم بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق